مرصد الكذب المصرى

الموالسة بين وزير التجارة رشيد والمهندس احمد عز محتكر الحديد المصرى فى الحد من الامتعاص المتزايد والناتج عن ارتفاع سعر الحديد كان اخيرا عن طريق نشر تصريحات للوزير بان السبب فى المشكلة من التجار والموزعين الذى سوف يتاخذ ضدهم اجراءات الزامية !!وان السبب ليس من المحتكرالرئيسى الذى دائما ما يتحجج بارتفاع اسعار البليت المستورد ولا يخشى من اى اجهزة وهمية كحماية المنافسة او اى من غيرها فى الدولة لحصانتة كامين تنظيم الحزب الحاكم ورئيس لجنة الخطة والموازنة فى البرلمان ونموذج صريح لتركز السلطة مع الثروة والتلاعب بمقدرات الشعب المصرى
= وزير الثقافة فاروق حسنى لم يكتفى بعد بمنصبة كوزير ابدى لاكثر من عشرين عاما فتراة على استعداد فى سبيل حصولة على الدعم لمنصب مدير اليونيسكو ان يهادن من يدعمة فى هذا الاتجاة بدءا من السفير الاسرائيلى فى القاهرة شالوم كوهين الى مركز سيمون فيزنتال اليهودى فى فرنسا ، فالمنصب يبرر الوسيلة
=الوزير يوسف بطرس غالى اصبح فيما يبدو مثل شهبندر الجبايين فى العصور المملوكية وخاصة فى قانون الضريبة العقارية المشبوهة من خلال ادعاءة بان القانون لن يطبق قبل ثلاث سنوات وليس الان وكانة يقول لهم ساعتها يبقى يحلها الحلال –حد عارف بكرة حيصل اية
رغبة مصر فى التعلق باى قشة تعطى لها اى بريق هو السبب فى تعلقها فى بعض الانشطة الاوربية مثل الاتحاد من اجل المتوسط رغم ان تلك التجمعات والتى تهتم بها فرنسا خاصة تكون من اجل هدف وحيد هو الحد من الهجرة الغير مشروعة لدول جنوب البحر المتوسط فقط لا غير
وزير الاسكان احمد المغربى قد وضع للوزارة اسما واستراتيجية جديدة لتصبح وزارة التسقيع والسمسرة ولعل مزاد( ارض دريم) خير دليل على كذب مسمى وزارة الاسكان
= مناقشة مجلس الشعب لقانون جديد للمرور يكون صادقا عندما يناقش المجلس اولا قانون لوجود شوارع لها مواصفات يطبق عليها قانون مرور
= من المضحكات المختلطة بلاكاذيب هو من يقوم بة المجلس القومى لحقوق الانسان الذى اعتقد ان حقوق الانسان هى مابين المواطنيين وبعضهم البعض لا بين الشعب والحكومة واجهزتها التنفيذية فتراة بنفس اساليب الشيوعية القديمة يسير قطارات حقوق الانسان الى محافظات الصعيد التى لا تجد كوب ماء وياليتة يحفز الطرق الى يستطيع بها ان يحصل المواطن على حقوقة