
قد يعتقد احد ان المشكلة اللبنانية فى يد من حضروا الى الدوحة محاولين ان يجدوا حوار يؤدى الى اتفاق ، ولكن الجميع يعرفون ان المشكلة اللبنانية ليست فى ايدى الفرقاء ،وانما هى فى ايدى دول اقليمية تملك الحل والربط فيها ، وهى سوريا وايران وامريكا واسرائيل والسعودية ،وهؤلاء هم الذى يجب عليهم ان يحددوا مستقبل هذا البلد الضغير وان يجتمعوا ، اما النتيجة المتوقعة لهذا المؤتمر ، فهى نتيجة اعلامية بالدرجة الاولى تحاول ان تدفع المجتمع الدولى الى مزيد من الاجراءات تجاة ايران وحزب اللة لنزع سلاحة ، او اتخاذ لبنان كسبب او كجمل اليهودى لما تريدة امريكا
0 comments:
إرسال تعليق